مجلة وموقع تحت مسؤولية المكتب التنفيذي للأممية الرابعة.

تضامنا مع الشعوب المناضلة ضد الحرب والاستعمار والديكتاتورية!

Prison d’Evin

تعبّر  هنا نقابات وجمعيات وأحزاب سياسية وشخصيات عديدة عن تضامنها مع شعوب إيران وفلسطين. وتطالب بجملة إجراءات لوضع حد لإنهاء الحريق المعمم في المنطقة. "ليست دولة إسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية الدولتين الوحيدتين في العالم اللتين تنتهكان القانون الدولي، لكنهما الوحيدتان اللتان تفعلان ذلك على هذا النطاق الواسع دون أن تخضعا لأي عقوبة. هذا الكيل بمكيالين فضيحة".

إن الحرب التي شنتها دولة إسرائيل الاستعمارية والإجرامية في 12 يونيو الماضي ضد جمهورية إيران الإسلامية، وانضمت إليها إدارة ترامب، نقطة انقلاب بالنسبة لشعوب الشرق الأوسط.

تمثل مسعى قصف ترامب للمواقع النووية الإيرانية في مايلي:

- أن يظهر على أرض الواقع الفعالية التدميرية لما يمتلك من تكنولوجيات متطورة ، ويستعرض قوته أمام الدول الإمبريالية الأخرى،

- أن يفرض وقف لإطلاق النار على دولة إسرائيل لا أحد يعرف إلى متى سيستمر. وبرغم وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 24 يونيو، فإن الفوضى هي التي تسود المنطقة.

هذه الحرب غير المشروعة وغير القانونية بموجب القانون الدولي هي نتيجة مباشرة للإفلات من العقاب الذي يتمتع به نتنياهو وحكومته العنصرية. نفس الإفلات من العقاب الذي يسمح له، برغم مذكرة التوقيف الدولية الصادرة بحقه، بمواصلة الإبادة الجماعية في غزة. إن هذه الحصانة هي التي تتيح لدولة إسرائيل احتلال جزء من لبنان وسوريا، متذرعة بـ”حق الدفاع عن النفس" . لقد كثفت دولة إسرائيل سياستها الدائمة الرامية إلى ذبح الفلسطينيين من أجل الوصول إلى الإبادة الجماعية.

إن المواجهة العسكرية بين قوة فائقة التسلح، مدعومة من راعيها الأمريكي، والجمهورية الإسلامية الإيرانية، هذه الدولة الدكتاتورية المستمرة منذ أكثر من 46 عامًا بالقمع والإرهاب، كارثة للشعوب.

تنوي إسرائيل، مستظلة بالحماية العسكرية والسياسية الغربية، سحق إيران، وإخضاع الدول المجاورة، والحفاظ على احتكار السلاح النووي في المنطقة، لتصبح القوة الإقليمية الرئيسة، قوة استعمارية وغربية تهيمن على البلدان والشعوب من الشاطئ الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط إلى مضيق هرمز. ما من داع لاعتقاد بأن دولة إسرائيل لن تواصل سياستها الحالية، فمشروع نخبتها الحاكمة راسخ للغاية. وقد بات ترامب يهدد من جديد إيران.

نتنياهو والهروب إلى الأمام القاتل

هاجمت حكومة بنيامين نتنياهو، ضمن هروبها الحربوي إلى أمام، إيران مباشرة، مدعية الدفاع عن نفسها ضد تهديد نووي افتراضي. وذلك برغم تصريحات الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأجهزة الاستخبارات الأمريكية المؤكدة انعدام أدلة على وجود برنامج نووي عسكري. هذا فيما لم توقع دولة إسرائيل على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية ولم تقدم أي تقرير عن ترسانتها النووية.

فتح نتنياهو جبهة جديدة بينما تتناقص شعبية حكومته في بنحو مطرد، حتى داخل إسرائيل. وأشعل هذه الحرب الجديدة في وقت يتنامي فيه الاحتجاج العالمي ضد الإبادة الجماعية الجارية في غزة، وتكاثرت في الآونة الأخيرة المبادرات المدنية والنضالية لكسر الحصار المفروض على غزة.

سعى نتنياهو بمهاجمته إيران إلى طمس ما يقترف من جرائم وإبادة جماعية في غزة. كما أخرس الأصوات الناقدة التي بدأت تتردد بخجل في دوائر الدبلوماسية الغربية تحت ضغط التعبئات الشعبية.

وأخيراً، يروم هذا التدخل، المدعوم من ترامب، إلى إجبار الجمهورية الإسلامية على الاستسلام الكامل، بل وإلى إطاحة النظام، وهو ما لم تتحه المفاوضات حول برنامجها النووي. بل يُخشى تقسيم إيران، بقدر ما تهدف السياسة الإسرائيلية-الأمريكية إلى إعادة تشكيل المنطقة.

قصف الجيش الإسرائيلي أهدافاً عسكرية، لكنه استهدف أيضاً مؤسسات حكومية ومواقع وبنى تحتية استراتيجية للطاقة، فضلاً عن السكان المدنيين. إن القصف الذي نفذته دولة إسرائيل والولايات المتحدة على المواقع النووية مخالف للقانون الدولي. وهو يهدد بإلحاق أضرار بيئية وإنسانية. غير قابلة للإصلاح.

وقد ردت جمهورية إيران الإسلامية، مجبرة، بإطلاق صواريخ باليستية ومُسيرات متفاوتة الدقة، مسببة ضحايا مدنيين في إسرائيل.

وأخيراً، تدل دقة عمليات تصفية كبار قادة الحرس الثوري على مدى التواطؤ الذي تحظى به دولة إسرائيل، حتى في أعلى مستويات الجمهورية الإسلامية الإيرانية. ويراهن نتنياهو على بعض قطاعات النظام الإسلامي لإحداث تغيير في السلطة في إيران.

لشعوب إيران أن تقرر مستقبلها!

يُظهر التاريخ بجلاءأن لا طريق نحو الديمقراطية في ظل الحرب والتدخلات الإمبريالية. فمن العراق إلى أفغانستان، ما أكثر الأمثلة على التدخلات العسكرية التي أدت إلى كوارث إنسانية وسياسية.

أسفرت هذه الحرب عن مقتل ما لا يقل عن 1190 شخصاً (435 عسكرياً و436 مدنياً و319 مجهول الهوية)، و 4475 جريح آخرين (256 عسكرياً و2071 مدنياً و2138 مجهول الهوية).

كما كبحت نضال الشعوب الإيرانية المديد والشجاع ضد نظام قمعي، ذلك النضال الذي بلغ ذروته الأخيرة في حركة "المرأة، الحياة، الحرية" . كانت التعبئات الشعبية في إيران، في الأشهر الأخيرة، في طور صعود. وقد وضع نتنياهو، بهذه الحرب، حداً مؤقتاً لهذه الدينامية. وبذلك، قدم خدمة جليلة للجمهورية الإسلامية.

إن القصف الإسرائيلي لسجن إيفين، حيث يعتقل العديد من معارضي النظام، فضلا عن رهينتين فرنسيتين، يظهر مدى عداء نتنياهو للشعوب ونضالها من أجل التحرر. أسفر هذا القصف عن مقتل 71 شخصًا، منهم العديد من المعتقلين.

باسم مطاردة الجواسيس"، شددت الجمهورية الإسلامية قمعها ضد المعارضين مستغلة التدخل الإسرائيلي-الأمريكي، و تضاعفت بشكل خاص الاعتقالات والإعدامات.

إن جمهورية إيران الإسلامية ديكتاتورية قائمة على دماء معارضيها، وعلى حرمانهم من الحريات، وعلى القمع المنهجي للنساء والشباب، وعلى سحق الحركات الاجتماعية والتطلعات القومية.

إننا نساند بقوة شعوب إيران، سواء في مقاومتها المستمرة للديكتاتورية أو في حقها في العيش بحرية دون أي عدوان عسكري أجنبي.

ونرفض، إلى جانب جميع الذين يناضلون في إيران منذ عقود من أجل الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، أي تغيير للنظام من الأعلى أو عن طريق تدخلات أجنبية. يجب ألا تكون إطاحة الجمهورية الإسلامية إلا نتيجة نضال شعوب إيران.

بينما شاركت الولايات المتحدة عسكريًا في الحرب ضد إيران، من الضروري أن تعبر الأصوات المعارضة للحريق العام والكوارث الإنسانية والبيئية.

نطالب ”المجتمع الدولي“ بالضغط من أجل إنهاء فوري هذا التصعيد غير المسؤول.

"ليست دولة اسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية الدولتين الوحيدتين في العالم الوحيدتين في العالم اللتين تستبيحان انتهاك القانون الدولي، لكنهما الوحيدتان اللتان تفعلان ذلك على هذا النطاق الواسع دون أن تخضعا لأي عقوبة. هذا الكيل بمكيالين فضيحة".

إن الحكومات التي تسلح إسرائيل وتدعمها، بدءاً بالولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وحتى فرنسا، متواطئة في توسيع العدوان الإسرائيلي على شعوب المنطقة. إنهم جميعاً شركاء في هذه المذابح الجماعية.

نؤكد أن نتنياهو وترامب يشكلان خطرا على العالم. يجب إيقافهما!

نطالب بما يلي على وجه السرعة:

- الوقف الفوري لتصعيد الحرب في المنطقة؛

- التضامن مع السجناء السياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان في إيران؛

- دعم المطالب الاجتماعية والديمقراطية، وكذلك الشبكات المناضلة والنقابات والجمعيات التي تحملها؛

- إنهاء القمع الذي تمارسه جمهورية إيران الإسلامية.

وكما دأبنا منذ أشهر، نواصل المطالبة بما يلي:

- رفع الحصار عن غزة فوراً، ووضع حد للاستيطان في الضفة الغربية؛

- فرض عقوبات فورية على إسرائيل؛

- وقف تجارة الأسلحة مع إسرائيل فوراً؛

- فسخ اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ودولة إسرائيل؛

- تعبئة عالمية لوضع حد للإبادة الجماعية والفصل العنصري والاستيطان في فلسطين.

نص مقترح من قبل التضامن الاشتراكي مع العمال في إيران (SSTI)

 

 

الموقعون:

الاتحاد النقابي الموحد (FSU)

الاتحاد العام للعمل (CGT)

اتحاد النقابات التضامنية

اتحاد SUD للتعليم

الشبكة النقابية الدولية للتضامن والنضال

..................................................................................

جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية (AFPS)

ATTAC فرنسا

من أجل ايكولوجيا شعبية واجتماعية (PEPS)

لجنة احترام الحريات وحقوق الإنسان في تونس (CRLDHT)

شبكة الباستيل

جمعية المساواة (فرنسا)

جمعية أصدقاء الأكراد في إيزير

تجمع 17 أكتوبر 1961، إيزير

الرابطة الوطنية للاقدام السوداء التقدميين وأصدقائهم (ANPNPA)

......................................................................

مجلة ”Viento SUR“ إسبانيا

أوروبا متضامنة بلا حدود

مجلة Adresses Internationalisme et démocr@tie

histoirecoloniale.net

Inprecor، مجلة باللغة الفرنسية تصدرها الاممية الرابعة

Cerises la coopérative

............................................

فرنسا الأبية، LFI

الحزب الجديد المناهض للرأسمالية، NPA المناهض للرأسمالية

معاً! حركة من أجل بديل يساري بيئي وتضامني

اليسار الإيكولوجي الاشتراكي

الاتحاد الشيوعي التحرري

منظمة الكفاح العمالي (LO)

المقاومة المناهضة للرأسمالية (إنجلترا وويلز)

جماعة التضامن الأممية -جنيف (سويسرا)

تيار برنامج الأممية الرابعة ومجلة ”4“ (الفرع اليوناني للاممية الرابعة)

..............................................................

بيير أبيكاسيس، طبيب سابق

جيلبر الأشقر ، أستاذ فخري، SOAS، جامعة لندن (المملكة المتحدة)

حسن أكلاكال، رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان- باريس إيل دو فرانس

تينو ج. برييتو أغيلار ( جزركناريا)

إيفيت أندريه-فابر، Ensemble، ديجون

ميشيل أنغوت، نقابي في FSU Territoriale

بهروز أريفي، ناشط في التضامن الاشتراكي مع العمال في ايران

ناتالي أرثو، ناطقة باسم منظمة الكفاح العمالي Lutte Ouvrière

إريك أودران، نقابي

إيزابيل أفران، صحفية وناشطة في الجمعيات

أوليفييه أزام، مخرج

لوديفين بانتيني، مؤرخة

آلان بارون، اللجنة الدولية للاتحاد النقابي التضامني

جان باتو، أستاذ التاريخ المعاصر، جامعة لوزان (سويسرا)

أوليفييه بيسانسونو، NPA-L'anticapitaliste

جان بيغو، منتج أفلام، ناشط في Ensemble

مارييف بودو، متقاعدة، ناشطة في NPA L'Anticapitaliste (64)

مانويل بومبار، نائب حزب فرنسا الأبية،

ماريانو بونا، ناشط مناهض للاستعمار (فرنسا)

جيروم بونار، الأمين الوطني لنقابة Solidaires

مارتين بوديه، عضو المجلس العلمي لـ Attac France

ميشيلا بوفولانتا، ناشطة نسوية، أمينة نقابة (سويسرا)

موريس بروشو، معلم متقاعد، نقابي في الاتحاد الوطني للتعليم

جاكي برو، متقاعد من القطاع المصرفي

جان بروناسي، نقابي في الاتحاد النقابي التضامني

كلود كالام، مدير الدراسات، EHESS، باريس

ليلى شعيبي، نائبة أوروبية عن حزب فرنسا الأبية

ديبورا كريسمان، مسؤولة خدمة الزبائن في البريد

نارا كلاديرا، أمينة ثانية في نقابة SUD-Education، اللجنة الدولية لنقابة Solidaires، المشاركة في تنسيق الشبكة النقابية الدولية للتضامن والنضال

مارك كازانوفاس، مجلة ”Viento SUR“ إسبانيا

فرانسواز كليمان، باحثة متقاعدة

ألكسيس كوكييه، فيلسوف

آلان سيرولنيك، نقابي متقاعد من FSU

فيليب سيرولنيك

جوزيف ضاهر: باحث، متخصص في شؤون الشرق الأوسط، مناضل أممي

كريستيان داندر، عضو البرلمان السويسري (سويسرا)

سيباستيان ديلوغو، نائب عن حزب فرنسا الأبية ، مفوض المالية

برنار دريانو، رئيس CEDETIM

أرنو دوبياو، مناضل في SolidaritéS سويسرا. ودكتوراه في الجغرافيا السياسية في جامعة جنيف (سويسرا)

بينيلوبي دوغان، محررة، International Viewpoint

جوسو إيجيرون، عضو هيئة تحرير Viento Sur إوسكال هيريا

ديدييه إبتشتاين، مجلة Adresses Internationalisme et démocr@tie

آني إرنو، كاتبة

هيرمينيا فاجاردو

بيروس فاراهاني، ناشط في التضامن الاشتراكي مع العمال في إيران

جاك فاث، متخصص في العلاقات الدولية

جورج يورام فيدرمان، طبيب نفسي ومتخصص في علم النفس الرياضي

رولان فيشيه، Solidaires 74

جيرارد فيلوش، L'après

كارلوس بيدرو فريتيس (الأرجنتين)

جاك فروشين، الأمين العام لجمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية

أندريه غارسون، نقابي، نقابة Solidaires، فينيستير

مانويل غاري، اقتصادي، المنسق العام للاتحاد الوطني للمناهضين للرأسمالية (إسبانيا)

فيل غاسبر، فيلسوف (الولايات المتحدة)

فرانك غوديشو، مؤرخ، جامعة تولوز جان جوريس، مجلة Contretemps web

ليليان جيرودون، شاعرة

كارل غرونبرغ، مناضل مناهض للعنصرية واشتراكي

جيرار غوينفي، ناشط دولي، سانت نازر BZH

ميشيل غيرسي، صحفية بارزة، نسوية مناهضة للعنصرية

كليمانس غيت، نائبة في البرلمان الفرنسي عن حزب لوليتان فرنسا، نائبة رئيسة الجمعية الوطنية

سيباستيان غيكس، أستاذ فخري في جامعة لوزان (سويسرا)

جاكلين غيو، متقاعدة

آلان غيرودي، مخرج سينمائي

مانويل دي لا روزا هرنانديز، عضو الأمانة الدائمة لاتحاد العمل CGT تينيريفي، الاتحاد العام للعمل(CGT)

سيمون هانا، أمين المقاومة المضادة للرأسمالية

نوربرت هولكبلات، اقتصادي، متقاعد

جيل هودوين، Ensemble ! l'Après، مستشار إقليمي سابق في نورماندي

سامي جوشوا، أكاديمي فخري

رودي كينيس، عضو البرلمان الأوروبي (بلجيكا)

بيير خالفا، اقتصادي مؤسسة كوبرنيك

باباك كيا، ناشط في التضامن الاشتراكي مع العمال في إيران

أورور كوكلين، عالمة اجتماع، ناشطة نسوية ومناهضة للرأسمالية

دانيال كوبفرشتاين، مخرج

عبد القادر لحمر، نائب عن حزب فرنسا الأبية

جان-إيف لالان، عضو الجمعية من أجل جمهورية ايكولوجية واجتماعية، عمدة بيلير سابقًا

ميشيل لانسون، مجلة Adresses Internationalisme et démocr@tie

فريديريك لوبارون، عالم اجتماع

فيليب لبرون، نقابي، ناشط في مجال حقوق الإنسان

أوليفييه لو كور غراندمايسون، أكاديمي

أرنو لو غال، نائب في البرلمان الفرنسي عن حزب فرنسا الابية

كيفين لو تيتور، الأمين الفيدرالي المشارك لـ SUD Education

ماوريتسيو لوتشيولا، محام، جنيف (سويسرا)

ميكائيل لووي، مدير أبحاث فخري في المركز الوطني للبحث العلمي

كريستيان ماهيو، نقابي في SUD-Rail، اللجنة الدولية للاتحاد النقابي Solidaires، مشارك في تنسيق الشبكة النقابية الدولية للتضامن في النضال.

جان مالوسكي، مناضل اممي

جان ماليفو، مناضل أممي

جان-كلود ماميت، نقابي

روسانا ماندوجانو، منسقة حركة مناهضة الرأسمالية (بيرو)

باتريك مارغات، ناشط شيوعي

ماغي مارين، مصممة رقص

فابيان ماركو، أمين مشارك لحزب Égalités

جان-فرانسوا ماركيز، عضو نقابة الخدمات العامة (SSP)، سويسرا (سويسرا)

دنيس ماركس، ناشط جمعياتي

جيرار ماس (كيمبر 29)

غوستاف ماسيا، مناهض للعولمة

ماريفون ماتوود، جمعية أصدقاء الأكراد في إيزير (AIAK)

دانيال ماتيوس كارميلينو، منسق فلسطين الحرة (بيرو)

إريك ميلشيور متقاعد

إيزابيل ميترال

رومولو مولو، محام، جنيف (سويسرا)

شانتال موريل، مخرجة

بول مورفي، TD، People Before Profit، عضو البرلمان (أيرلندا)

روبن نافارو، نقابي، فرنسا

أوليفييه نوفو، أستاذ جامعي (فرنسا)

فرانسواز نيفيلي، عضو في الإضراب النسوي ونائبة سابقة – جنيف (سويسرا)

جوزيان أولف-ناثان، ناشطة من أجل فلسطين

ماتيلد بانو، نائبة عن حزب فرنسا الأبيةرئيسة مجموعة La France Insoumise

توماس بورت، نائب عن حزب فرنسا الأبية

كريستين بوبان، المتحدثة باسم حزب NPA l'Anticapitaliste

خايمي باستور، باحث سياسي وعضو هيئة تحرير مجلة ”Viento Sur“ إسبانيا

إيفلين بيرين، خبيرة اقتصادية

تشارلز بوست، أستاذ، مركز الدراسات العليا - جامعة مدينة نيويورك (الولايات المتحدة الأمريكية)

جمشيد بورانبير، أمين نقابة الخدمات العامة (SSP) في مطار جنيف (سويسرا)

فيليب بوتو، المتحدث باسم حزب NPA l'Anticapitaliste

جاك برادل، رئيس الرابطة الوطنية للأقدام السوداء التقدميين وأصدقائهم (ANPNPA)

ستيفاني بريزيوسو، أستاذة جامعية، نائبة سابقة في البرلمان الوطني (سويسرا)

جيرار كيلاود، سوتفيل لي روان (76) اليسار الإيكولوجي الاشتراكي (GES)

رينيه رافوتور

كارولين رينولد، محامية، عضو البرلمان في جنيف (سويسرا)

فابريس ريسيبوت، مؤرخ

فريديريك ريدلين

لوران ريبارت، مؤرخ وأستاذ جامعي

فرانسوا ريب، نائب رئيس جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية (AFPS)

بيير روست، رئيس منظمة أوروبا المتضامنة بلا حدود (ESSF)

آلان روسيو، مؤرخ

أراش سعيدي، نائب أوروبي عن حزب فرنسا الأبية

هنري سان جان، مسؤول جمعياتي

الشيخ ساكو histoirecoloniale.net

كاثرين ساماري، اقتصادية مناهضة للعولمة، عضو في UJFP

سارة سلامي، ناشطة في التضامن الاشتراكي مع العمال في إيران

ماريانا سانشيز، ناشطة نقابية ودولية

برنار شميد، مناضل أممي

ليندا سيهيلي، اللجنة الدولية للاتحاد النقابي Solidaires

هوسانغ سيبر، ناشط في التضامن الاشتراكي مع العمال في إيران ، محرر Echo d’Iran

نجيب سيد موسى، كاتب ومدرس

فرانسيس سيتل، مدير مجلة ContreTemps فرنسا

باتريك سيلبرشتاين، مجلة Adresses Internationalisme et démocr@tie

آشلي سميث، مدير في Spectre Journal الولايات المتحدة الأمريكية

لينا ستراسر، نائبة برلمانية اشتراكية - جنيف (سويسرا)

كلود سزاتان، عضو CEDETIM

توفيق طهاني، رئيس فخري لجمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية (AFPS)

دراس تيكليس، عضو NPA L'Anticapitaliste

خوان تورتوسا، مجموعة التضامن الدولية - جنيف (سويسرا)

جان لوي توتون، أستاذ تاريخ (لوكسمبورغ)

طارق توكابري، رئيس الرابطة الديمقراطية للتونسيين في فرنسا (ADTF)

جوزيت ترات، أستاذة محاضرة في جامعة باريس 8، متقاعدة

آن توايلون، رئيسة جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية (AFPS)

كريستيان توتان

جوليان تروكاز، أمين عام نقابة SUD-Rail، اللجنة الدولية لنقابة Solidaires

شارل أندريه أودري، اقتصادي، ناشر، لوزان (سويسرا)

روزلين فاشيتا   (NPA-L'Anticapitaliste، عضوة سابقة في البرلمان الأوروبي

بيير فاندفورد، ناشط سابق في التضامن مع السجناء السياسيين السوريين

كريستيان فارين، نقابي ودولي

فلافيا فيري، اليسار الإيكولوجي الاشتراكي

بيدرو فيانا، شاعر ومسرحي وأستاذ جامعي

كريستيان فولير، فيلسوف

هيرفيه فوليون، نقابي في الاتحاد الوطني للمدرسين

بياتريس ويتاكر، دكتورة في العلوم السياسية - Unicamp - SP البرازيل/باريس الثامنة

K.W. كينيث يونغ، دكتوراه في الفلسفة والعلوم السياسية من جامعة باريس سيتي، عضو في مختبرLCSP

صوفي زافاري، نقابية

ليفيا زبيندن، رئيسة سابقة للمجلس البلدي، مستشارة بلدية Ensemble à Gauche/SolidaritéS جنيف